لا يعتبر ألم أسفل البطن بعد العلاقة الزوجية من علامات الحمل ولا حتى الألم أثناء العلاقة الزوجية من علامات الحمل، وفيما يلي نوضح بعض العلامات الشائعة للحمل:
ADVERTISEMENT
- تأخر موعد الدورة الشهرية، مع العلم أن تأخر الدورة الشهرية قد يرجع لأسباب أخرى غير الحمل، مثل الضغط العصبي أو النظام الغذائي أو خلل الهرمونات.
- ألم وتورم الثديين بسبب التغيرات الهرمونية.
- الغثيان الصباحي أو في أي وقت خلال اليوم.
- الشعور بالتعب والإرهاق بسبب ارتفاع نسبة هرمون البروجيسترون.
- كثرة التبول بسبب زيادة نسبة الدم في الجسم أثناء الحمل.
أما عن الأسباب التي يمكن تؤدي للشعور بالألم أثناء العلاقة الزوجية أو ألم أسفل البطن بعد العلاقة الزوجية فيمكن أن تشمل:
- التشنج المهبلي وهو تشنج لا إرادي بعضلات المهبل.
- العدوى في المهبل مثل عدوى الخميرة المهبلية.
- مشكلات بالرحم مثل الأورام الليفية التي تتسبب في الألم أثناء ممارسة العلاقة الحميمة.
- مشكلات بعنق الرحم تعيق عملية الإيلاج.
- التهاب بطانة الرحم.
- مشكلات بالمبايض مثل خراريج المبايض.
- مرض التهاب الحوض.
- سن انقطاع الحيض، الذي يصاحبه جفاف المهبل.
- ممارسة العلاقة الحميمة بعد فترة قصيرة من الولادة أو الخضوع للجراحة.
- الأمراض المنقولة جنسيًا.
- تعرض المهبل أو الفرج لجرح.
- التهاب الفرج.
ويعتبر إجراء اختبار الحمل بالمعمل هو أفضل وسيلة للتأكد من حدوث الحمل من عدمه، لأن أعراض الحمل تختلف من سيدة لأخرى، كما يجب استشارة الطبيب بشأن حدوث الألم أثناء الجماع لمعرفة سببه وعلاجه.
ADVERTISEMENT