يُستخدم داباغليفلوزين مع اتباع نظام غذائي مناسب وممارسة الرياضة لعلاج مرض السكري من النوع الثاني. وهو يعمل في الكلى لمنع امتصاص الجلوكوز (سكر الدم). وهذا يساعد على خفض مستوى السكر في الدم.
ويمكن أن يساعد داباغليفلوزين المرضى الذين يعانون من مرض السكري المعتمد على الأنسولين أو النوع الأول. ويجب أن يستخدم مرضى السكري من النوع الأول حقن الأنسولين. ولا يُصرف هذا الدواء إلا بتعليمات الطبيب المُعالج. وتتوفر جرعات داباغليفلوزين في صورة أقراص.
قبل الاستخدام العلاجي لـ داباغليفلوزين
أثناء اتخاذ قرار تناول داباغليفلوزين، يجب مراعاة توازن كل من الآثار العلاجية للدواء مع الأعراض الجانبية الناجمة عن تناوله، وهذا القرار ستتخذه أنت وطبيبك المعالج، لذلك ينبغي النظر فيما يلي:
الحساسية
يجب إخبار طبيبك المعالج في حالة إصابتك مسبقاً لأي نوع من الحساسية تجاه داباغليفلوزين أو أي نوع آخر من الأدوية فى هذه المجموعة، وأيضاً يجب إخباره في حالة كنت تعاني من أي نوع من الحساسية سواء كانت من بعض الأطعمة أو المواد الحافظة أو الحيوانات، أما بالنسبة للمنتجات التي لا تحتاج لوصفة طبية، برجاء قراءة مكونات العبوة بعناية.
الأطفال
لم يتم إجراء دراسات طبية مناسبة لتوضيح العلاقة بين العمر وتأثير هذا الدواء، والأمان من حيث الاستخدام وفاعلية الدواء على الأطفال لم تثبت بعد.
كبار السن
العديد من العلاجات الدوائية لم يتم دراستها بفاعلية على كبار السن، لذلك فإنه من غير المؤكد أن تكون فاعلية داباغليفلوزين على كبار السن نفسها على صغار السن والبالغين. ولم تتوفر العديد من المعلومات التي تقارن ما بين عمل هذا الدواء بين كبار السن والبالغين، لكنه من الغير متوقع أن يُسبب هذا الدواء آثار جانبية مختلفة أو مشاكل في كبار السن لا يُسببها في البالغين.
الرضاعة
لا توجد دراسات كافية في النساء لتحديد الخطر على الرضيع عند استخدام هذا الدواء أثناء الرضاعة الطبيعية. ووازن الفوائد المحتملة ضد المخاطر المحتملة قبل تناول هذا الدواء أثناء الرضاعة الطبيعية.
التفاعلات الدوائية
على الرغم من وجود أدوية معينة لا تصلح للاستخدام معاً، لكن في بعض الحالات نوعان مختلفان من الأدوية يُفضل استخدامهما معاً، حتى لو كان لاستخدامهما معاً بعض التفاعلات الدوائية.
وفي هذه الحالات يمكن للطبيب المعالج تغيير الجرعة وأخذ بعض الاحتياطات للضرورة، ومن المهم أن يعرف الطبيب المعالج إذا كنت تتناول أياً من الأدوية المذكورة أدناه، حيث تم اختيار التفاعلات الدوائية الآتية على أساس أهميتها المحتملة، وليس بالضروري أن تكون شاملة للجميع.
ولا يُنصح باستخدام دواء من هذه الفئة مع أي من الأدوية التالية، فقد يقرر طبيبك المعالج تغيير أي نوع من هذه الأدوية في هذه الفئة، أو تغيير بعض الأدوية الأخرى التي تتناولها.
- بيسيفلوكساسين
- سيبروفلوكساسين
- اينوكساسين
- جاتيفلوكساسين
- جميفلوكساسين
- الليفوفلوكساسين
- وميفلوكساسين
- موكسيفلوكساسين
- ناديفلوكساسين
- النورفلوكساسين
- اوكتريوتيد
- أوفلوكساسين
- بي فلوكساسين
- بروليفلوكساسين
- روفلوكساسين
- سبارفلوكساسين
- توسوفلوكساسين
واستخدام أحد الأدوية الآتية مع هذه الفئة من الأدوية قد يتسبب في زيادة خطر حدوث بعض الأعراض الجانبية، لكن قد يكون استخدام أحد الأدوية الآتية أفضل علاج لك، فإذا تم وصف الدواءين معاً، فقد يغير الطبيب المعالج الخاص بك الجرعة العلاجية ومدة استخدامك لأحد الأدوية، أو كليهما.
- أسيبوتولول
- أتينولول
- بيسوبرولول
- كارتيلول
- كارفيديلول
- ابيتالول
وقد يتسبب استخدام هذا الدواء مع أي نوع من الأدوية الآتية زيادة احتمالية حدوث الأعراض الجانبية، ومع ذلك قد يكون استخدام هذه الأدوية أفضل علاج لك، وإذا تم وصف الدواءين معاً فقد يُغير الطبيب المعالج الجرعة أو طريقة استخدام أيٍ من الأدوية أو كليهما.
- الميتوبرولول
- نادولول
- نيبفولول
- أوكسبرينولول
- بينبوتولول
- بيندولول
- براكتولول
- بروبرانولول
- السوتالول
- تيمولول
بعض التفاعلات الدوائية الأخرى
يجب عدم استخدام بعض هذه الأدوية أثناء تناول الطعام أو قبله أو بعده أو تناول بعض الأنواع المعينة من الطعام، مما قد يؤدي إلى حدوث هذه التفاعلات الدوائية. وقد يؤدي تعاطي الكحول أو التبغ مع بعض من هذه الأدوية إلى حدوث هذه التفاعلات الدوائية، لذلك يجب استشارة الطبيب المعالج في حالة تناول الدواء مع الطعام أو الكحول أو التبغ.
بعض المشاكل الطبية الأخرى
قد يؤثر وجود بعض من المشاكل الصحية الأخرى على استخدام هذه الفئة من الأدوية، لذلك تأكد من استشارة الطبيب الخاص بك إذا كان لديك أي مشاكل صحية أخرى، وخاصة:
- تعاطي الكحول.
- قصور عضلة القلب الاحتقاني.
- نقص حجم الدم.
- نقص الأنسولين في البنكرياس.
- سرطان المثانة.
- الحماض الكيتوني السُكري.
- أمراض الكلى الحادة.
- المرضى الذين يغسلون الكلى.
- مرضى السُكري من النوع الأول.
- الجفاف.
- ارتفاع الدهون أو الكوليسترول في الدم.
- العدوى التناسلية.
- انخفاض ضغط الدم.
- مرضى الكلى.
- مشاكل البنكرياس.
- عدوى المسالك البولية.
- التهاب الحوض والكلى.
- الحمى.
- العدوى.
- الجراحة.
الاستخدام العلاجي لـ داباغليفلوزين
يأتي هذ الدواء مع نشرة داخلية تحتوي على معلومات، لذلك اقرأ النشرة الداخيلة بعناية، وإذا كان لديك أي استفسار استشر طبيبك المعالج. ويُستخدم هذا الدواء حسب توجيهات الطبيب المعالج الخاص بك، ولا تستخدم أكثر من الجرعة المسموحة، ولا تستخدمه لفترة طويلة أطول من المدة التي طلبها الطبيب المعالج.
واتبع بعناية خطة الوجبات الخاصة التي قدمها لك طبيبك، وهذا هو الجزء الأكثر أهمية في السيطرة على مرض السكري الخاص بك، وسوف يساعد الدواء يعمل بشكل صحيح. وتمرن بانتظام واختبر السكر في دمك أو البول حسب التوجيهات. وأخبر طبيبك إذا كنت تتناول نظامًا غذائيًا قليل الملح أو الصوديوم. وتستطيع تناول هذا الدواء مع أو من دون الطعام.
الجرعة العلاجية لـ داباغليفلوزين
الجرعة العلاجية لهذه الأدوية سوف تختلف باختلاف المريض، لذلك يجب اتباع تعليمات الطبيب المعالج. وتتضمن المعلومات الآتية متوسط الجرعة الدوائية لهذه الأدوية، فإذا كنت تلاحظ اختلاف في جرعتك، لا تغيرها إلا باستشارة الطبيب المعالج.
وتعتمد جرعة الدواء التي تأخذها على قوة الدواء المعالج، كذلك عدد الجرعات التي يتم استخدامها في اليوم الواحد، والوقت المتاح بين كلٍ من الجرعات، أيضاً المدة المحددة لاستخدام الدواء، التي تعتمد على المشكلة الصحية التي يُستخدم الدواء لأجلها.
الجرعة عن طريق الفم (أقراص)
لمرض السكري من النوع الثاني:
- للبالغين: في البداية، 5 ملليغرام (ملغ) مرة واحدة يوميًا، يتم تناولها في الصباح. وطبيبك قد يضبط الجرعة الخاصة بك حسب الحاجة.
- الأطفال: يجب تحديد الاستخدام والجرعة من قبل الطبيب.
وفي حالة نسيان جرعة من الدواء، يجب تخطي الجرعة الفائتة والرجوع إلى جدول الجرعات، لا يجب مضاعفة الجرعات.
التخزين الدوائي لـ داباغليفلوزين
- يُخزن الدواء في درجة حرارة الغرفة، بعيداً عن الحرارة والرطوبة والضوء المباشر، ولا يُجمد.
- يبقى هذ الدواء بعيداً عن متناول أيدي الأطفال.
- لا تحتفظ بالأدوية التي انتهت صلاحيتها، أسال طبيبك المعالج عن كيفية التخلص منها.
الاحتياطات العلاجية لـ داباغليفلوزين
من المهم جدًا أن يفحص طبيبك تقدمك في زيارات منتظمة، خاصة خلال الأسابيع القليلة الأولى التي تتناول فيها هذا الدواء. وقد تكون هناك حاجة إلى اختبارات الدم والبول للتحقق من الآثار غير المرغوب فيها.
وقد يحدث الدوار أو الإغماء مع هذا الدواء. وهذا أكثر شيوعًا إذا كنت تعاني من مرض في الكلى أو انخفاض في ضغط الدم أو إذا كنت تتناول مدرًا للبول (حبة ماء). وقد يساعد تناول الكثير من السوائل يوميًا. واشرب الكثير من الماء أثناء التمرين أو في الطقس الحار. واستشر طبيبك إذا كان لديك غثيان شديد أو قيء أو إسهال لا يتوقف. وهذا قد يسبب لك فقدان الكثير من الماء.
والحماض الكيتوني (الكيتونات عالية وحمض في الدم) قد يحدث أثناء استخدام هذا الدواء. وهذا يمكن أن يهدد الحياة ويتطلب عناية طبية فورية. وقد يعطيك طبيبك الأنسولين والسوائل واستبدال الكربوهيدرات لعلاج هذه الحالة. وأخبر طبيبك على الفور إذا كنت تعاني من غثيان أو قيء أو صعوبة في التنفس أو زيادة في العطش أو التبول أو ألم في المعدة.
وأخبر طبيبك إذا كان لديك بول دموي أو انخفاض في عدد المرات أو التبول المؤلم أو الصعب وآلام أسفل الظهر أو الجانب والحمى وقشعريرة وزيادة سريعة في الوزن أو تورم في الوجه أو الإصبع أو أسفل الساقين. وقد تكون هذه أعراض مشكلة خطيرة في الكلى.
وهذا الدواء قد يزيد من خطر الإصابة بالتهابات المسالك البولية، بما في ذلك التهاب الحوض والكلية. واستشر طبيبك على الفور إذا كنت تعاني من ألم في المثانة أو بول دموي أو غائم أو تبول صعب أو حرق أو مؤلم أو ألم أسفل الظهر أو الجانب.
وهذا الدواء قد يُسبب التهابات الخميرة المهبلية في النساء والتهابات الخميرة للقضيب عند الرجال. وهذا هو أكثر شيوعاً في المرضى الذين لديهم تاريخ من عدوى الخميرة التناسلية أو في الرجال الذين لم يتم ختانهم. وقد تصاب النساء بإفرازات مهبلية أو حكة أو رائحة. وقد يكون لدى الرجال احمرار أو حكة أو تورم أو ألم حول القضيب أو إفراز ذو رائحة قوية من القضيب. واستشر طبيبك على الفور إذا كان لديك أي من هذه الأعراض.
وقد يتسبب هذا الدواء في حدوث عدوى بكتيرية نادرة ولكنها خطيرة، تسمى التهاب اللفافة الناخر في العجان أو الغرغرينا فورنييه، والتي يمكن أن تسبب تلفًا للأنسجة الموجودة تحت الجلد في المنطقة الواقعة بين الشرج والتناسل وحولها. وقد تؤدي الغرغرينا فورنييه إلى دخول المستشفى أو إجراء عمليات جراحية متعددة أو الوفاة. واستشر طبيبك على الفور إذا كنت تعاني من الحمى أو التعب أو الضعف غير العاديين أو الألم أو الاحمرار أو تورم المنطقة بين وحول فتحة الشرج والأعضاء التناسلية
وداباغليفلوزين قد يُسبب نقص السكر في الدم (انخفاض نسبة السكر في الدم). ويكون هذا أكثر شيوعًا عند تناول هذا الدواء مع أدوية أخرى لمرض السكري. ويجب علاج أعراض انخفاض السكر في الدم قبل أن تسبب لك الوفاة. ويشعر الناس بأعراض مختلفة مع انخفاض السكر في الدم. ومن المهم أن تتعرف على الأعراض التي عادة ما تكون لديك حتى تتمكن من معالجتها بسرعة.
وبعض أعراض انخفاض السكر في الدم تشمل التغييرات السلوكية التي تشبه شرب الخمروعدم وضوح الرؤية والعرق البارد والارتباك والجلد البارد والشاحب وصعوبة في التفكير والنعاس والجوع المفرط، وضربات القلب السريعة والصداع والغثيان والاهتزاز أو التعب غير العادي أو الضعف. وتحدث إلى طبيبك حول كيفية علاج انخفاض السكر في الدم.
وقد يحدث ارتفاع السكر في الدم إذا كنت لا تأخذ ما يكفي من الدواء أو تخطي جرعة من دواء السكري الخاص بك، أو تناولت وجبة دسمة أو لا تتبع خطة نظامك الغذائي أو لديك حمى أو عدوى أو لا تمارس التمارين الرياضية كالمعتاد. وبعض أعراض ارتفاع السكر في الدم تشمل: عدم وضوح الرؤية والنعاس وجفاف الفم والجلد ورائحة تشبه رائحة الفاكهة وزيادة وتيرة وكمية التبول والكيتونات في البول، وفقدان الشهية والغثيان أو القيء والتنفس العميق والتعب أو العطش غير العادي. وفي حالة حدوث أعراض ارتفاع السكر في الدم، تحقق من مستوى السكر في الدم واتصل بطبيبك للحصول على التعليمات.
وهذا الدواء قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان المثانة ويجب ألا يستخدم في المرضى الذين يعانون من سرطان المثانة النشط. واستشر طبيبك على الفور إذا كان لديك دم في البول أو الألم أثناء التبول.
وتأكد من أن أي طبيب أو طبيب أسنان يعالجك يعلم أنك تستخدم هذا الدواء. وقد يؤثر هذا الدواء على نتائج اختبارات طبية معينة (على سبيل المثال، قد لا تكون اختبارات الجلوكوز في البول دقيقة). ولا تأخذ أدوية أخرى إلا إذا تمت مناقشتها مع طبيبك. ويشمل ذلك الأدوية الموصوفة أو غير الموصوفة والمكملات العشبية أو الفيتامينية.
الأعراض الجانبية لـ داباغليفلوزين
على الرغم من الآثار العلاجية المطلوبة لهذا الدواء، إلا إنه قد يتسبب في بعض من الآثار الجانبية الغير مرغوب فيها، مع قلة حدوث هذه الأعراض الجانبية فإنها إذا حدثت فتحتاج إلى عناية طبية. ويجب استشارة الطبيب المعالج في حالة حدوث أي من الأعراض الجانبية الآتية:
أكثر شيوعاً
- القلق
- ألم المثانة
- البول دموي أو غائم
- عدم وضوح الرؤية
- قشعريرة برد
- تعرق بارد
- ارتباك
- الجلد بارد وشاحب
- انخفاض وتيرة أو كمية البول
- كآبة
- تبول صعب أو حرق أو مؤلم
- دوخة
- نبضات سريعة
- الرغبة المتكررة للتبول
- صداع الراس
- زيادة الجوع
- زيادة العطش
- حكة المهبل أو الأعضاء التناسلية
- فقدان الشهية
- فقدان الوعي
- آلام أسفل الظهر أو الجانب
- غثيان
- الكوابيس
- النوبات
- رجرجة
- تورم في الوجه أو الأصابع أو أسفل الساقين
- إفرازات مهبلية سميكة بيضاء ذات رائحة خفيفة أو لا رائحة
- التنفس المضطرب
- التعب غير العادي أو الضعف
- قيء
- زيادة الوزن
أقل شيوعاً
- ألم في الجلد حول القضيب
- طفح القضيب
- احمرار وحكة أو تورم في القضيب
نادراً
- سعال
- صعوبة في البلع
- الدوخة والإغماء أو الدوار عند الاستيقاظ فجأة من موقف النوم أو الجلوس
- فم جاف
- إغماء
- زيادة في معدل ضربات القلب
- تورم كبير يشبه خلية النحل على الوجه والجفون والشفتين واللسان والحلق واليدين والساقين والقدمين والأعضاء التناسلية
- الدوار
- الانتفاخ أو تورم الجفون أو حول العينين أو الوجه أو الشفتين أو اللسان
- تنفس سريع
- طفح جلدي أو الحكة
- العيون الغارقة
- تعرق
- ضيق في الصدر
- تجاعيد الجلد
أعراض جانبية غير معروفة
- حمى
- الجلد الجاف
- رائحة تشبه رائحة الفاكهة
- فقدان الوعي
- ألم واحمرار أو تورم في المنطقة بين الشرج والأعضاء التناسلية
- آلام في المعدة
- التنفس المضطرب
- فقدان الوزن غير المبرر
وعادةً قد تحدث بعض الأعراض الجانبية التي لا تحتاج إلى رعاية طبية، وقد تختفي هذه الأعراض الجانبية أثناء العلاج في حالة تكيف الجسم مع الدواء، واستشر الطبيب المعالج إذا استمرت هذه الأعراض الجانبية، أو إذا كانت مزعجة بالنسبة لك.
أكثر شيوعاً
- آلام العضلات
- إلتهاب الحلق
- انسداد أو سيلان الأنف
أقل شيوعاً
- ألم في الظهر
- صعوبة في وجود حركة الأمعاء
- ألم في الذراعين أو الساقين
إذا لاحظت أي أعراض جانبية أخرى، استشر طبيبك المعالج.